رمادي يحترق مع الرغم بأنه مجرد رماد .
حرارتي ترتفع بالرغم من برودة الطقس .
ولكنها حرارة داخلية تنطلق عندما يتعب قلبي الصغير ،
أسكن داخل جوف قلبٌ يخلق البعد ويمحيه متى ما يشاء .
العذاب مجرد شعور مؤقت يمحيه بعض النسيان والكبرياء .
أكتب وأغفى وأنهض لكتاباتي لأنها ملجئي الوحيد ،
الذي أهربُ إليه ، و من أجلها أتخطف نفسي .
بداخلي ليس شعور ولكن تمزق بعض الشرايين ولهذا السبب لايصبح شعور ، بل براكين من الألم .
أقتلع عيني لأشاهد ما أكتب .
وليس للكتابة معنى دون اللمعة الذي فقدتها بجوف العين ...
ما شاء الله تبارك الله
ردحذفدائمًا ممبدعة استاذة
ردحذفشكرا لمرورك الطيب جزاك الله كل خير
حذف