للشاعر : لابن الرومي
بصوت الطالبة : رؤيا يوسف
خُيلاء الفتاة في الأبرادِ
ذات وشيٍ تناسَجَتْهُ سوارٍ
لَبقاتٌ بحوْكِه وغوادِ
شكرتْ نعمة َ الوليِّ على الوسْ
مِيِّ ثم العِهاد بعد العِهادِ
فهي تُثني على السماء ثناء
طيِّب النشر شائعاً في البلادِ
من نسيمٍ كأنَّ مَسْراه في الأرْ
واح مسرى الأرواح في الأجسادِ
حَملَتْ شكرها الرياح فأدَّت
ما تؤديه ألْسُنُ العُوَّادِ
منظر مَعْجِبٌ تحيَّة َ أنف
ريحها ريح طيِّب الأولادِ
مَسْمَع مُطرِب إذا شئت مُلْهٍ
لك عن كل طارف وتلادِ
تتداعى بها حمائمُ شتَّى
كالبواكي وكالقيان الشوادي
تتغنى القرآنُ منهن في الأيـ
ـك وتبكي الفراد شجو الفراد
حركت شجو كل فاقد إلْفٍ
وأخي مَعْشَقٍ عميد الفؤادِ
قصيدة رائعة بصوت جميل بارك الله في جهوكم رؤيا وأستاذة أميرة عمل إبداعي ورائع استمروا ♥️♥️
ردحذفما شاء الله قصيده رائعه و الي محلي القصيده رورو استمر يا قلبي و مشكوره استاذه اميره ع ذي الشغل الجميل جزاكم الله خير ����������������
ردحذف